<
>
قَالَ
هَلۡ
ءَامَنُكُمۡ
عَلَيۡهِ
إِلَّا
كَمَآ
أَمِنتُكُمۡ
عَلَىٰٓ
أَخِيهِ
مِن
قَبۡلُ
فَٱللَّهُ
خَيۡرٌ
حَٰفِظٗاۖ
وَهُوَ
أَرۡحَمُ
ٱلرَّـٰحِمِينَ
﴿٦٤﴾
وَلَمَّا
فَتَحُواْ
مَتَٰعَهُمۡ
وَجَدُواْ
بِضَٰعَتَهُمۡ
رُدَّتۡ
إِلَيۡهِمۡۖ
قَالُواْ
يَـٰٓأَبَانَا
مَا
نَبۡغِيۖ
هَٰذِهِۦ
بِضَٰعَتُنَا
رُدَّتۡ
إِلَيۡنَاۖ
وَنَمِيرُ
أَهۡلَنَا
وَنَحۡفَظُ
أَخَانَا
وَنَزۡدَادُ
كَيۡلَ
بَعِيرٖۖ
ذَٰلِكَ
كَيۡلٞ
يَسِيرٞ
﴿٦٥﴾
قَالَ
لَنۡ
أُرۡسِلَهُۥ
مَعَكُمۡ
حَتَّىٰ
تُؤۡتُونِ
مَوۡثِقٗا
مِّنَ
ٱللَّهِ
لَتَأۡتُنَّنِي
بِهِۦٓ
إِلَّآ
أَن
يُحَاطَ
بِكُمۡۖ
فَلَمَّآ
ءَاتَوۡهُ
مَوۡثِقَهُمۡ
قَالَ
ٱللَّهُ
عَلَىٰ
مَا
نَقُولُ
وَكِيلٞ
﴿٦٦﴾
وَقَالَ
يَٰبَنِيَّ
لَا
تَدۡخُلُواْ
مِنۢ
بَابٖ
وَٰحِدٖ
وَٱدۡخُلُواْ
مِنۡ
أَبۡوَٰبٖ
مُّتَفَرِّقَةٖۖ
وَمَآ
أُغۡنِي
عَنكُم
مِّنَ
ٱللَّهِ
مِن
شَيۡءٍۖ
إِنِ
ٱلۡحُكۡمُ
إِلَّا
لِلَّهِۖ
عَلَيۡهِ
تَوَكَّلۡتُۖ
وَعَلَيۡهِ
فَلۡيَتَوَكَّلِ
ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ
﴿٦٧﴾
وَلَمَّا
دَخَلُواْ
مِنۡ
حَيۡثُ
أَمَرَهُمۡ
أَبُوهُم
مَّا
كَانَ
يُغۡنِي
عَنۡهُم
مِّنَ
ٱللَّهِ
مِن
شَيۡءٍ
إِلَّا
حَاجَةٗ
فِي
نَفۡسِ
يَعۡقُوبَ
قَضَىٰهَاۚ
وَإِنَّهُۥ
لَذُو
عِلۡمٖ
لِّمَا
عَلَّمۡنَٰهُ
وَلَٰكِنَّ
أَكۡثَرَ
ٱلنَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُونَ
﴿٦٨﴾
وَلَمَّا
دَخَلُواْ
عَلَىٰ
يُوسُفَ
ءَاوَىٰٓ
إِلَيۡهِ
أَخَاهُۖ
قَالَ
إِنِّيٓ
أَنَا۠
أَخُوكَ
فَلَا
تَبۡتَئِسۡ
بِمَا
كَانُواْ
يَعۡمَلُونَ
﴿٦٩﴾