<
>
فَمَا
كَانَ
جَوَابَ
قَوۡمِهِۦٓ
إِلَّآ
أَن
قَالُواْ
ٱقۡتُلُوهُ
أَوۡ
حَرِّقُوهُ
فَأَنجَىٰهُ
ٱللَّهُ
مِنَ
ٱلنَّارِۚ
إِنَّ
فِي
ذَٰلِكَ
لَأٓيَٰتٖ
لِّقَوۡمٖ
يُؤۡمِنُونَ
﴿٢٤﴾
وَقَالَ
إِنَّمَا
ٱتَّخَذۡتُم
مِّن
دُونِ
ٱللَّهِ
أَوۡثَٰنٗا
مَّوَدَّةَ
بَيۡنِكُمۡ
فِي
ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَاۖ
ثُمَّ
يَوۡمَ
ٱلۡقِيَٰمَةِ
يَكۡفُرُ
بَعۡضُكُم
بِبَعۡضٖ
وَيَلۡعَنُ
بَعۡضُكُم
بَعۡضٗا
وَمَأۡوَىٰكُمُ
ٱلنَّارُ
وَمَا
لَكُم
مِّن
نَّـٰصِرِينَ
﴿٢٥﴾
۞فَـَٔامَنَ
لَهُۥ
لُوطٞۘ
وَقَالَ
إِنِّي
مُهَاجِرٌ
إِلَىٰ
رَبِّيٓۖ
إِنَّهُۥ
هُوَ
ٱلۡعَزِيزُ
ٱلۡحَكِيمُ
﴿٢٦﴾
وَوَهَبۡنَا
لَهُۥٓ
إِسۡحَٰقَ
وَيَعۡقُوبَ
وَجَعَلۡنَا
فِي
ذُرِّيَّتِهِ
ٱلنُّبُوَّةَ
وَٱلۡكِتَٰبَ
وَءَاتَيۡنَٰهُ
أَجۡرَهُۥ
فِي
ٱلدُّنۡيَاۖ
وَإِنَّهُۥ
فِي
ٱلۡأٓخِرَةِ
لَمِنَ
ٱلصَّـٰلِحِينَ
﴿٢٧﴾
وَلُوطًا
إِذۡ
قَالَ
لِقَوۡمِهِۦٓ
إِنَّكُمۡ
لَتَأۡتُونَ
ٱلۡفَٰحِشَةَ
مَا
سَبَقَكُم
بِهَا
مِنۡ
أَحَدٖ
مِّنَ
ٱلۡعَٰلَمِينَ
﴿٢٨﴾
أَئِنَّكُمۡ
لَتَأۡتُونَ
ٱلرِّجَالَ
وَتَقۡطَعُونَ
ٱلسَّبِيلَ
وَتَأۡتُونَ
فِي
نَادِيكُمُ
ٱلۡمُنكَرَۖ
فَمَا
كَانَ
جَوَابَ
قَوۡمِهِۦٓ
إِلَّآ
أَن
قَالُواْ
ٱئۡتِنَا
بِعَذَابِ
ٱللَّهِ
إِن
كُنتَ
مِنَ
ٱلصَّـٰدِقِينَ
﴿٢٩﴾
قَالَ
رَبِّ
ٱنصُرۡنِي
عَلَى
ٱلۡقَوۡمِ
ٱلۡمُفۡسِدِينَ
﴿٣٠﴾